(ص) مرارا عديدة، وهذا كله من الأمور المعلومة لدى المحققين من علماء الإمامية ولا عبرة بالحشوية فإنهم لا يفقهون ).
البحار ج 9 ص 113) لباقر علوم الأئمة العلامة المجلسي:
وإنا له لحافظون: عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف) عقائد الإمامية ص 48 للشيخ محمد رضا المظفر رحمه الله:
(لا يعتريه التبديل والتغيير والتحريف، وهذا الذي بين أيدينا نتلوه هو نفس القرآن المنزل على النبي، ومن ادعى غير ذلك فهو مختلق أو مغالط أو مشتبه وكلهم على غير هدى، فإنه كلام الله الذي (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه).
السيد محسن الأعرجي - المحقق البغدادي:
(الإجماع على عدم الزيادة: والمعروف بين علمائنا حتى حكي عليه الإجماع عدم النقيصة).
السيد الخوئي قدس سره في البيان في تفسير القرآن ص 278:
(إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال، لا يقول به إلا من ضعف عقله، أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل، أو من ألجأه إليه حب القول به، والحب يعمي ويصم، وأما العاقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته).
الأنوار النعمانية ج 1 ص 97 للسيد نعمة الله الجزائري):
(القرآن الذي أنزله الله تعالى على رسوله وجعله معجزة باقية له إلى يوم القيامة هو القرآن الموجود بين أيدينا الآن لا زيادة فيه ولا نقصان ولا تحريف ولا تغيير وكل ما ورد).