فسألها عن ذلك فقالت: إنك تقع في الشرفاء، فقال: يا بنت رسول الله ألا ترين ما يفعلونه بالناس، فقالت: أوليس هم بني؟ فقال الرجل: من الآن تبت، فأقبلت عليه وذكر هذين البيتين:
فلا تعدل بأهل البيت خلقا * فأهل البيت هم أهل السيادة وبغضهم لأهل العقل خسر * حقيقي وحبهم عبادة