ابن حجر في الإصابة في تمييز الصحابة: قد أخرجه الترمذي بإسناد قوي.
وقال الحاكم في المستدرك: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، وأخرجه ابن عدي والطبراني وأبو نعيم في فضائل الصحابة، وابن المغازلي في المناقب، وابن الأثير في أسد الغابة في معرفة الصحابة، وابن أسبوع الأندلسي في الشفاء، والحافظ الذهبي في (ميزان الاعتدال في نقد الرجال)، والسيوطي في جمع الجوامع وصححه، وأخرجه ملخصا أبو داود والطيالسي في مسنده، وابن أبي سفيان في فوائده، وإبراهيم بن عبد الله الوصابي في الاكتفاء في فضائل الأربعة الخلفاء، وقال السيوطي في القول الجلي في فضائل علي: أخرجه ابن أبي شيبة وصححه، وأيضا صححه المتقي في كنز العمال.
ومنهم العلامة النقشبندي في (مناقب العشرة) (ص 16 المخطوط).
روى قوله صلى الله عليه وآله بعين ما تقدم عن (المختار).
ومنهم العلامة ابن كثير الدمشقي في (البداية والنهاية) (ج 7 ص 344 ط السعادة بمصر).
قال: قال الإمام أحمد، حدثنا عبد الرزاق، ثنا جعفر بن سليمان، حدثني يزيد الرشك، عن مطرف بن عبد الله، عن عمران بن حصين - فذكر الحديث وفيه فأقبل رسول الله وقد تغير وجهه وقال: دعوا عليا، دعوا عليا، دعوا عليا، إن عليا مني وأنا منه، وهو ولي كل مؤمن بعدي.
ومنهم العلامة ابن أبي الحديد في (شرح النهج) (ج 4 ص 221 ط مصطفى البابي الحلبي بمصر).
روى قوله (ص): إن عليا ولي كل مؤمن بعدي.