بن سعد العشيرة، منهم هند بن عمرو الجملي، وكان مع علي عليه السلام فقتل، فقال قاتله (1):
* قتلت علباء وهند الجملي (2) * وجمل: اسم امرأة.
والجملة: واحدة الجمل.
وقد أجملت الحساب، إذا رددته إلى الجملة.
وأجملت الصنيعة عند فلان، وأجمل في صنيعه.
وجملت الشحم أجمله جملا واجتملته، إذا أذبته. وربما قالوا: أجملت الشحم. حكاه أبو عبيد.
وأجمل القوم، أي كثرت جمالهم، عن الكسائي.
والمجاملة: المعاملة بالجميل.
ورجل جمالي بالضم والياء مشددة، أي عظيم الخلق. وناقة جمالية: تشبه بالفحل من الإبل في عظم الخلق. قال الأعشى يصف ناقته:
جمالية تغتلي بالرداف إذا كذب الآثمات الهجيرا وحساب الجمل بتشديد الميم.
والجمل أيضا: حبل السفينة الذي يقال له القلس، وهو حبال مجموعة. وبه قرأ ابن عباس رضي الله عنهما: {حتى يلج الجمل في سم الخياط} وجمله، أي زينه.
والتجمل: تكلف الجميل. وتجمل، أي أكل الجميل، وهو الشحم المذاب. قالت امرأة لابنتها: " تجملي وتعففي " أي كلي الشحم واشربي العفافة، وهي ما بقى الضرع من اللبن.
[جول] جال يجول جولا وجولانا. وكذلك اجتال وانجال. قال الشاعر: (1) وأبى الذي ورد الكلاب مسوما بالخيل تحت عجاجها المنجال وجولان المال أيضا بالتحريك: صغاره ورديئه، عن الفراء.
والجولان بالتسكين: جبل بالشأم. ومنه قول الشاعر (2):