الناهل، أو دعة سورة الساغب (1)، ولفتحت عليهم بركات من السماء، وسيأخذهم الله بما كانوا يكسبون.
ألا هلم فاستمع؟ وما عشت أراك الدهر عجبا وإن تعجب فعجب لحادث؟ إلى أي ملجأ لجئوا واستندوا؟ [واسندوا " خ "] وبأي عروة تمسكوا؟ (2) (لبئس المولى ولبئس العشير) (3).