زهير، وشعبة، فقيل له: تقدم زهيرا على شعبة؟ فقال: كان زهير أحفظ من عشرين مثل شعبة.
وقال بشر بن عمر الزهراني (1)، عن ابن عيينة: عليك بزهير بن معاوية فما بالكوفة مثله.
وقال أبو الحسن الميموني (2)، عن أحمد ابن حنبل: كان من معادن الصدق (3).
وقال صالح بن أحمد ابن حنبل (4)، عن أبيه: زهير فيما روى عن المشايخ ثبت بخ بخ، وفي حديثه عن أبي إسحاق لين، سمع منه بأخرة.
وقال أبو بكر بن أبي خيثمة (5) عن يحيى بن معين: ثقة (6).
وقال أبو زرعة (7): ثقة إلا أنه سمع من أبي إسحاق بعد الاختلاط.
وقال أبو حاتم (8): زهير أحب إلينا من إسرائيل في كل شئ إلا