" الماء والملح والنار ". قلت: يا رسول الله هذا الماء قد عرفناه، فما بال الملح والنار؟ قال: يا حميراء من أعطى نارا فكأنما تصدق بجميع ما أنضجت تلك النار، ومن أعطى ملحا فكأنما تصدق بجميع ما طيب ذلك الملح، ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث يوجد الماء فكأنما أعتق رقبة، ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث لا يوجد الماء فكأنما أحياه.
رواه (1) عن عمار بن خالد الواسطي، فوافقناه فيه بعلو.
2019 - زهير (2) بن معاوية بن حديج بن الرحيل بن زهير بن