وقال البخاري (1): منكر الحديث.
وقال في موضع آخر (2): ليس بذلك.
وذكره يعقوب بن سفيان في " باب من يرغب عن الرواية عنهم وكنت أسمع أصحابنا يضعفونهم " (3).
وقال أبو بشر الدولابي (4): ليس بثقة.
وقال الحاكم أبو أحمد: ليس بالقوي عندهم.
وقال أبو أحمد العسكري: تكلموا فيه.
وقال الدارقطني (5): متروك.
وروى له أبو أحمد ابن عدي عدة أحاديث، وقال (6): ليس له أحاديث أنكر مما ذكرته، وله غير ما ذكرته من الحديث غرائب، وهو ضعيف كما ذكروه إلا أنه يكتب حديثه (7).
روى له ابن ماجة.