الحسن بن فضال، وعلي بن الحسن الجرمي، وعمر بن أذينة، ومحمد بن أحمد بن داود، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن يعقوب، وموسى بن القاسم.
اختلاف الكتب روى الشيخ بسنده، عن جعفر بن المثنى الخطيب، عن محمد بن الفضيل، وبشير بن إسماعيل، قال: قال لي محمد: ألا أسرك يا ابن المثنى.. إلخ.
التهذيب: الجزء 5، باب ما يجب على المحرم اجتنابه، الحديث 1061.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة: بشر بن إسماعيل، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب الظلال للمحرم 90، الحديث 1، وفيه أيضا، محمد (بن إسماعيل)، ومن هذه الجهة الصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، فإن المراد بمحمد، هو محمد ابن الفضيل.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن ابن أبي عمير. التهذيب: الجزء 2، باب تفصيل ما تقدم ذكره في الصلاة..، الحديث 551، والاستبصار: الجزء 1، باب من صلى في غير الوقت، الحديث 869، إلا أن فيه: محمد بن أحمد بن يحيى عن أبيه، بلا واسطة أحمد بن محمد، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد، عن ابن أبي عمير.
التهذيب: الجزء 2، باب كيفية الصلاة وصفتها والمفروض من ذلك من الزيادات، الحديث 1212.
كذا في الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة أيضا، ولكن في الاستبصار: الجزء 1، باب الاقعاء بين السجدتين، الحديث 1226: أحمد بن محمد عن ابن أبي عمير، بلا واسطة، والظاهر صحة ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، بقرينة