ابن معاوية الأسدي "، و (أخرى) في أصحاب الصادق عليه السلام مضيفا إليه:
الصيداوي.
روى (كليب بن معاوية)، عن أبي عبد الله عليه السلام، وروى عنه جعفر ابن بشير. كامل الزيارات: الباب 28، في بكاء السماء والأرض على قتل الحسين عليه السلام، الحديث 10.
قال الكشي (177): " علي بن إسماعيل، عن حماد بن عيسى، عن حسين ابن مختار، عن أبي أسامة، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: إن عندنا رجلا يسمى كليبا، فلا يجئ عنكم شئ إلا قال أنا أسلم، فسمينا كليبا بتسليمه به، قال: فترحم عليه أبو عبد الله عليه السلام، وقال: أتدرون ما التسليم؟ فسكتنا، فقال: هو والله الاخبات، قول الله عز وجل: (الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأخبتوا إلى ربهم) ".
ورواه محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين ابن سعيد، عن حماد بن عيسى، عن الحسين بن مختار، عن زيد الشحام، قال:
قلت له.. (الحديث بأدنى اختلاف. الكافي: الجزء 1، باب التسليم وفضل المسلمين 95، الحديث 3.
" أيوب بن نوح، عن صفوان بن يحيى، عن كليب بن معاوية الأسدي، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: والله إنكم لعلى دين الله، ودين ملائكته، فأعينوني بورع واجتهاد، فوالله ما يقبل الله إلا منكم، فاتقوا الله، وكفوا ألسنتكم، وصلوا في مساجدكم، فإذا تميز القوم فتميزوا.
روي عن محمد بن معلى النيلي، عن الحسين بن حماد الخزاز، عن كليب، قال: قال رجل لأبي عبد الله عليه السلام: أيحب الرجل الرجل ولم يره؟ قال:
ها هو ذا أنا أحب كليبا الصيداوي ولم أره، وهو كليب بن معاوية الصيداوي الأسدي، والصيداء بطن من بني أسد ".