إبراهيم بن هاشم في التفسير: على ما يأتي، ويأتي طريق الصدوق إليه في إسماعيل بن مسلم.
ثم إن الشيخ لم يذكر طريقه إلى إسماعيل بن أبي زياد، في المشيخة، لكن الأردبيلي سها، فذكر أن طريقه إليه ضعيف في المشيخة والفهرست.
طبقته في الحديث وقع بعنوان إسماعيل بن أبي زياد في إسناد كثير من الروايات، تبلغ واحدا وستين موردا.
فقد روى في جميع ذلك عن أبي عبد الله عليه السلام إلا موردا روى فيه عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام.
وروى عنه الجهم بن الحكم المدائني، والحسين بن يزيد، والحسين بن يزيد النوفلي، وسليمان بن جعفر، وعبد الله بن المغيرة، وفضالة، وفضالة بن أيوب، ومحمد بن سعيد، ومحمد بن عيسى.
ووقع بعنوان إسماعيل بن أبي زياد السكوني في إسناد جملة من الروايات، تبلغ ستة عشر موردا.
وروى في جميع ذلك عن أبي عبد الله عليه السلام إلا موردا واحدا روى فيه عن ضرار بن عمرو الشمشاطي.
وروى عنه الجهم بن الحكم المدائني، والحسين بن يزيد النوفلي، وعبد الله ابن المغيرة.
وروى بعنوان إسماعيل بن أبي زياد الشعيري، عن أبي عبد الله عليه السلام، وروى عنه عبد الله بن المغيرة. التهذيب: الجزء 4، باب ثواب الصيام، الحديث 542، والجزء 7، باب اختيار الأزواج، الحديث 1603.
وتأتي روايته بعنوان إسماعيل بن مسلم، وبعنوان إسماعيل السكوني،