روى عن عبيس بن هشام ".
روى عن أبان بن تغلب، وروى عنه صالح بن خالد. تفسير القمي: سورة الواقعة، في تفسير قوله تعالى: (وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون).
ثم إن صريح النجاشي، أن الرجل روى عن أبي عبد الله عليه السلام وظاهر الشيخ أنه لم يرو عنه، وبينهما تهافت، بل قد عرفت أن ذكر الشيخ رجلا في أصحاب أحد المعصومين عليهم السلام كاشف عن روايته عنه عليه السلام، على ما صرح به في أول رجاله، إذن كان بين عده ثابت بن شريح من أصحاب الصادق عليه السلام، وعده في من لم يرو عنهم عليهم السلام منافاة لا محالة، ولولا ذلك أمكن أن يقال: لعل النجاشي أراد أنه روى عن أبي عبد الله عليه السلام مع الواسطة، والأكثر أن الواسطة أبو بصير، والحسين بن أبي العلاء.
وكيف كان فطريق الشيخ إليه صحيح، وإن كان فيه ابن أبي جيد.
طبقته في الحديث وقع ثابت بن شريح في إسناد جمله من الروايات، تبلغ ثلاثة عشر موردا.
فقد روى عن أبي بصير، وداود الابزاري، وزياد بن أبي غياث.
وروى عنه صالح، وصالح بن خالد، وعبيس بن هشام.
1967 - ثابت بن صامت (مامت) (مصامت):
الأشهلي، سكن المدينة، من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله، رجال الشيخ (2).
1968 - ثابت بن الضحاك:
ابن خليفة الأنصاري، سكن الشام، وكان قد بايع تحت الشجرة، من