الحديث 521، وروى عنه الحارث. التهذيب: الجزء 3، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث 30. وروى عنه الحارث ابن حصيرة. الكافي: الجزء 3، كتاب الطهارة 1، باب وجوب الغسل يوم الجمعة 28، الحديث 5.
وروى عنه سعد بن طريف. التهذيب: الجزء 1، باب تلقين المحتضرين من الزيادات، الحديث 1484.
وروى هو أو حبة العرني، عن أمير المؤمنين عليه السلام، وروى عنه أبو البلاد. التهذيب: الجزء 10، باب الحد في السكر وشرب المسكر، الحديث 363.
أقول: هو أصبغ بن نباتة الآتي.
1515 - الأصبغ بن الأصبغ:
روى عن محمد بن سليمان، وروى عنه إبراهيم بن هاشم. الكافي: الجزء 7، كتاب الحدود 3، باب ما يجب على المماليك والمكاتبين من الحد 45، الحديث 7، ورواها في التهذيب: الجزء 10، باب حدود الزنا، الحديث 86، والفقيه: الجزء 4، باب حد المماليك في الزنا، الحديث 90، وفيه: محمد بن سليمان المصري.
1516 - أصبغ بن عبد الملك:
ذكر الكشي في ترجمة ثابت بن دينار (81): أن محمد بن مسعود. قال:
سألت علي بن الحسن بن فضال، عن الحديث الذي روى عن عبد الملك بن أعين، وتسمية ابنه الضريس، قال: فقال: إنما رواه أبو حمزة، وأصبغ بن عبد الملك خير من أبي حمزة.
ولكن من المظنون قويا وقوع التحريف في النسخة، والصحيح: إصبع من عبد الملك خير من أبي حمزة، فإن اسم ابن عبد الملك هو ضريس لا أصبغ، والله العالم، وعليه فلا وجود لأصبغ بن عبد الملك.