الحسين، ينافي الصحة لجهالته (1).
وأما الثاني: فيقع كثيرا بتوسط ابدال (الواو) ب (عن) ونادرا لغيره.
ومنه ما فيه في باب المواقيت، بعد ذكر حديث: (بالأسناد عن أحمد، عن جعفر، عن حماد، عن محمد، عن عبيد الله الحلبي) (2). من أن المعروف المتكرر رواية حماد بن عثمان عن عبيد الله الحلبي بغير واسطة، فتوسط محمد بينهما، موضع نظر.