فإنه يطلق تارة على الموثق.
وأخرى: باصطلاح متأخري المتأخرين (1)، على غير الأمامي الممدوح، عديل الحسن.
وثالثة: على الأمامي الغير الممدوح والمذموم، كما ذكر نفسه في بيان أقسام الخبر: من أنه المحقوق بهذا المعنى (2)، إن الخبر من جهته من الضعيف، لكفاية عدم ثبوت المدح والوثاقة في الضعف.