وفي رواية تميم الداري عن النبي صلى الله عليه وسلم، بهذا المعنى.
قال: " ثم الزكاة مثل ذلك، ثم تؤخذ الأعمال على حسب ذلك ". انتهى.
وذكر الله سبحانه الصلاة الوسطى ثانية، وقد دخلت قبل في عموم قوله:
" الصلوات "، لأنه أراد تشريفها.
واختلف الناس في تعيينها.
فقال علي، وابن عباس، وجماعة من الصحابة: إنها صلاة الصبح، وهو قول مالك، وقالت فرقة: هي الظهر، وورد فيه حديث، وقالت فرقة: هي صلاة العصر، وفي