الغريزي الذي في قوله تعالى: (وأحضرت الأنفس الشح) [النساء: 128] وليس المعنى أن يكون المتصدق متصفا بالشح الذي هو البخل.
(وفي الرقاب)، أي: العتق، وفك الأسرى.
(والصابرين): نصب على المدح، أو على إضمار فعل، وهذا مهيع (1) في تكرار النعوت.
و (البأساء): الفقر والفاقة.
(والضراء): المرض، ومصائب البدن، وعن ابن عباس رضي الله عنهما، قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أول من يدعى إلى الجنة الذين يحمدون الله في السراء والضراء " رواه الحاكم في " المستدرك "، وقال: صحيح على شرط مسلم (2). انتهى من " السلاح ".