كما سجلوا سائر الاعتراضات، خاصة وأن القرآن بدأ الموضوع بجملة ألم تر.
كما إن عظمة هذا البيت الكريم تتبين ضمنيا بهذا الإعجاز التاريخي القطعي.
اللهم! وفقنا لصيانة هذا المركز التوحيدي العظيم.
اللهم! طهر هذا البيت من أولئك الذين يكتفون بحفظ ظواهره ويصادرون رسالته التوحيدية الحقيقية.
ربنا! ارزقنا زيارة البيت بوعي وعرفان.
آمين يا رب العالمين نهاية سورة الفيل * * *