وما غلظ. قال: (يعلوهم الثياب فيلبسونها) (1).
(وحلوا أساور من فضة وسقاهم ربهم شرابا طهورا).
قال: (وعلى باب الجنة شجرة، إن الورقة منها ليستظل تحتها ألف رجل من الناس، وعن يمين الشجرة عين مطهرة مزكية. قال: فيسقون منها شربة، فيطهر الله بها قلوبهم من الحسد، ويسقط عن أبشارهم الشعر، وذلك قول الله عز وجل (وسقاهم ربهم شرابا طهورا) (2).
وفي رواية: (يطهرهم عن كل شئ سوى الله) (3).
(إن هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا): غير مضيع.
(إنا نحن نزلنا عليك القران تنزيلا): مفرقا منجما. قال: (بولاية علي عليه السلام) (4).
(فاصبر لحكم ربك) بتأخير نصرتك على الأعداء (ولا تطع منهم اثما أو كفورا).
(واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا) القمي: بالغداة ونصف النهار (5).
(ومن الليل فاسجد له وسبحه ليلا طويلا). سئل: وما ذلك التسبيح؟ قال: (صلاة الليل) (6).
(إن هؤلاء يحبون العاجلة ويذرون وراءهم يوما ثقيلا).
(نحن خلقناهم وشددنا أسرهم): وأحكمنا ربط مفاصلهم بالأعصاب. القمي: أي: