الرجس ويطهركن تطهيرا، ولكان الكلام مؤنثا، كما قال: (اذكرن ما يتلى في بيوتكن)، (ولا تبرجن) (ولستن كأحد من النساء) (1).
وورد: (ليس شئ أبعد من عقول الرجال من تفسير القرآن، إن الآية أولها ينزل في شئ وأوسطها في شئ وآخرها في شئ ثم قال: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) من ميلاد الجاهلية) (2).
وفي رواية: (الرجس هو الشك، ولا نشك في ديننا أبدا) (3).
* (واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة) * من الكتاب الجامع بين الامرين * (إن الله كان لطيفا خبيرا) *.
* (إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات) *. ورد: (إن الايمان ما وقر في القلوب، والاسلام ما عليه المناكح والمواريث وحقن الدماء، والايمان يشرك الاسلام، والاسلام لا يشرك الايمان) (4). * (والقانتين) *: المداومين على الطاعة * (والقانتات والصادقين) * في القول والفعل * (والصادقات والصابرين) * على الطاعات وعن المعاصي * (والصابرات والخاشعين) *: المتواضعين لله بقلوبهم وجوارحهم * (والخاشعات والمتصدقين) * من أموالهم ابتغاء مرضاة الله * (والمتصدقات والصائمين) * لله بنية صادقة * (والصائمات والحافظين فروجهم) * عن الحرام * (والحافظات والذاكرين الله كثيرا) * بقلوبهم وألسنتهم * (والذاكرات أعد الله لهم مغفرة) * لذنوبهم * (وأجرا عظيما) * على طاعتهم.
روي: (دخلت أسماء بنت عميس على نساء رسول الله صلى الله عليه وآله فقالت: هل فينا شئ من