لا يقلد إماما من أئمة المسلمين الذين سبروا نصوص الكتاب والسنة وإنما تجدهم قد حجبوا عن ذلك بتقليده واعتباره أعلم إنسان في الدنيا بعد الأنبياء!! بل قد نأتي لاحد أتباعه بحديث صحيح يعارض قول الألباني فيجيب بأن الألباني يقول كذا خلاف الحديث!! وهذا يثبت شدة التعصب المقيت في تقليد هؤلاء المساكين له.
8 - قوله بتحريم قضاء الصلاة إن تركها الانسان عمدا، نابذا الأدلة الصحيحة في وجوب قضائها. وقد بينت أدلة ذلك في كتابي " صحيح صفة صلاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم... ".
9 - قوله بجواز قراءة القرآن للحائض والجنب وكذا مسه وحمله. وقد رددت عليه في رسالة: " إعلام الحائض بتحريم القرآن على الجنب وا لحائض ".
10 - قوله إن من البدع الموجودة في المدينة المنورة: إبقاء قبر النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد!! وذلك في كتابه: " مناسك الحج والعمرة "، الطبعة الرابعة، المكتبة الاسلامية، ص 60 - 61.
11 - قوله بأن من يحمل في يده سبحة يذكر الله فيها ضال مبتدع.
12 - قوله إن كل من سافر لزيارة النبي صلى الله عليه وسلم أو طلب الشفاعة منه فهو مبتدع ضال!! وذلك في كتابه: " مناسك الحج والعمرة "، الطبعة الرابعة، المكتبة الاسلامية، ص 60 - 61.
13 - قوله بأن الله تعالى موجود في مكان فوق العرش يسميه بالمكان العدمي!! وقد رددت عليه بكتابي " تلقيح الفهوم العالية ".