ذلك بالألفاظ التالية:
" جشع تجاري، تغيير الشكل من أجل الاكل، يسيل لها لعابه، استحلال الكذب والتزوير، بعيد عن العلم وفن التخريج (30)، سطو، سرقة... ".
إلى غير ذلك من الأوصاف المخجلة!!
وقال الألباني المتناقض!! عن تلميذه القديم (!!) زهير الشاويش في مقدمة " صفة صلاته!! " ص (11) أنه زاد على حديث زيادة مقصودة منه تضليلا فوصفه بقوله:
" فقد كذب المسكين على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين ألحق بحديثه ما ليس منه عند جميع مخرجيه وبالتالي كذب عليهم جميعا... " فوصف زهير بأنه كذاب يكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتأملوا!!
حتى أنه وصف طبعة زهير بأنها: مشوهة ص (11) من مقدمة " صفة صلاته "!! وهذا ينبئ عن حقد وحسد دفين كامن في قلبه لكل من يخالفه في آرائه المعوجة!! (31)