[1131 - " إن قائمنا إذا قام مد الله عز وجل لشيعتنا في أسماعهم وأبصارهم حتى [لا] يكون بينهم وبين القائم بريد، يكلمهم فيسمعون وينظرون إليه وهو في مكانه "] * 1131 - المصادر:
*: الكافي: ج 8 ص 240 - 241 ح 329 - أبو علي الأشعري، عن الحسن بن علي الكوفي، عن العباس بن عامر، عن الربيع بن محمد المسلي، عن أبي الربيع الشامي قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: - *: الشفاء والجلاء في الغيبة: على ما في الصراط المستقيم.
*: الخرائج: ج 2 ص 840 - 841 ب 16 ح 85 - وعن أيوب بن نوح، عن العباس بن عامر عن ربيع بن محمد، عن أبي الربيع الشامي قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: - كما في الكافي.
*: مختصر بصائر الدرجات: ص 117 - كما في الخرائج سندا ومتنا.
*: منتخب الأنوار المضيئة: ص 200 - 201 ف 12 - كما في الخرائج وقال " بالطريق المذكور (ما صح لي روايته عن السيد هبة الله الراوندي) يرفعه إلى أبي الربيع الشامي ".
*: الصراط المستقيم: ج 2 ص 262 ب 11 ف 13 - عن كتاب الشفاء والجلاء، عن الصادق عليه السلام: - وفيه " يمد الله لشيعتنا في أسماعهم وأبصارهم، حتى لا يكون بينهم وبين قائمهم حجاب، يريد يكلمهم فيسمعونه وينظرون إليه في مكانه ".
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 450 - 451 ب 32 ح 59 - عن الكافي.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 642 ب 44 - كما في الكافي، عن محمد بن يعقوب.
*: البحار: ج 52 ص 336 ب 27 ح 72 - عن الخرائج، وأشار إلى مثله عن الكافي.
*: بشارة الاسلام: ص 228 ب 3 - عن الكافي بتفاوت يسير.
*: منتخب الأثر: ص 483 ف 7 ب 12 ح 2 - عن الكافي.
* * * [1132 - " إذا قام القائم استنزل المؤمن الطير من الهواء فيذبحه فيشويه ويأكل لحمه ولا يكسر عظمه، ثم يقول له إحي بإذن الله، فيحيى ويطير، وكذلك الظباء من الصحارى، ويكون ضوء البلاد ونورها ولا يحتاجون إلى شمس ولا قمر، ولا يكون على وجه الأرض مؤذ ولا شر ولا سم ولا فساد أصلا، لان الدعوة سماوية ليست بأرضية، ولا يكون للشيطان