إبراهيم الفدكي.
*: ثاقب المناقب: ص 269 ب 15 - بتفاوت، مرسلا عن الأزدي، وفيه ".. قد خلفت ثمنا..
هنو من هيبته.. أكلمه.. يظهر للناس آخر الزمان.. أنا القائم بأمر الله.. تحدث بها إخوانك ".
*: فرج المهموم: ص 258 - عن الخرائج.
*: الصراط المستقيم: ج 2 ص 214 ب 10 ح 21 - عن الخرائج.
*: إعلام الوري: ص 421 ف 2 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير عن أبي جعفر بن بابويه وفيه ".. الأودي ".
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 670 ب 33 ف 1 ح 39 - عن كمال الدين، وقال ورواه الشيخ في كتاب الغيبة، عن جماعة، عن التلعكبري، عن أحمد بن علي الرازي، عن شيخ ورد الري، عن علي بن إبراهيم الفدكي، عن الأزدي نحوه.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 573 ب 16 - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه.
*: تبصرة الولي: ص 768 ح 34 - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه.
*: البحار: ج 52 ص 1 ب 18 ح 1 - عن غيبة الطوسي، والخرائج، وكمال الدين.
* * * [1370 - الكافي: ج 1 ص 515 ح 3 - علي بن محمد وعن غير واحد من أصحابنا القميين، عن محمد بن محمد العامري عن أبي سعيد غانم الهندي قال:
كنت بمدينة الهند المعروفة بقشمير الداخلة، وأصحاب لي يقعدون على كراسي عن يمين الملك، أربعون رجلا كلهم يقرأ الكتب الأربعة: التوراة والإنجيل والزبور وصحف إبراهيم، نقضي بين الناس ونفقههم في دينهم ونفتيهم في حلالهم وحرامهم، يفزع الناس إلينا، الملك فمن دونه، فتجارينا ذكر رسول الله صلى الله عليه وآله. فقلنا: هذا النبي المذكور في الكتب قد خفي علينا أمره ويجب علينا الفحص عنه وطلب أثره، واتفق رأينا وتوافقنا على أن أخرج فأرتاد لهم، فخرجت ومعي مال جليل، فسرت اثني عشر شهرا حتى قربت من كابل، فعرض لي قوم من الترك فقطعوا علي وأخذوا مالي وجرحت جراحات شديدة ودفعت إلى مدينة كابل، فأنفذني ملكها لما وقف على خبري إلى مدينة بلخ، وعليها إذ ذاك داود بن العباس بن أبي [أ] سود، فبلغه خبري وأني خرجت مرتادا من الهند وتعلمت الفارسية