*: البلد الأمين: ص 12 - بعضه، مرسلا.
*: مصباح الكفعمي: ص 24 - مرسلا، كما في البلد الأمين.
*: تبصرة الولي: ص 774 ح 39 - كما في كمال الدين بتفاوت، عن ابن بابويه.
* * * [1369 - كمال الدين: ج 2 ص 444 ب 43 ح 18 - حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني رضي الله عنه قال: حدثنا أبو القاسم علي بن أحمد الخديجي الكوفي قال: حدثنا الأزدي قال، بينما أنا في الطواف قد طفت ستا وأنا أريد أن أطوف السابع فإذا أنا بحلقة عن يمين الكعبة وشاب حسن الوجه طيب الرائحة هيوب مع هيبته متقرب إلى الناس، يتكلم فلم أر أحسن من كلامه ولا أعذب من نطقه وحسن جلوسه، فذهبت أكلمه فزبرني الناس فسألت بعضهم من هذا؟ فقالوا: هذا ابن رسول الله يظهر في كل سنة يوما لخواصه يحدثهم، فقلت: يا سيدي مسترشدا أتيتك فأرشدني هداك الله، فناولني عليه السلام حصاة فحولت وجهي فقال لي بعض جلسائه: ما الذي دفع إليك؟ فقلت: حصاة وكشفت عنها فإذا أنا بسبيكة ذهب، فذهبت فإذا أنابه عليه السلام قد لحقني فقال لي: " ثبتت عليك الحجة، وظهر لك الحق وذهب عنك العمى، أتعرفني فقلت: لا فقال عليه السلام: أنا المهدي وأنا قائم الزمان، أنا الذي أملاها عدلا كما ملئت جورا، إن الأرض لا تخلو من حجة ولا يبقى الناس في فترة، وهذه أمانة لا تحدث بها إلا إخوانك من أهل الحق ".] * *: غيبة الطوسي: ص 152 - كما في كمال الدين بتفاوت وزيادة في آخره: أخبرنا جماعة عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري، عن أحمد بن علي الرازي قال: حدثني شيخ ورد الري على أبي الحسين محمد بن جعفر الأسدي فروى له حديثين في صاحب الزمان عليه السلام وسمعتهما منه كما سمع، وأظن ذلك قبل سنة ثلاثمائة أو قريبا منها، قال حدثني علي بن إبراهيم الفدكي قال: قال الأودي: - كما في كمال الدين بتفاوت، وفيه " ولا يبقى الناس في فترة أكثر من تيه بني إسرائيل وقد ظهر أيام خروجي فهذه أمانة في رقبتك ".
*: الخرائج: ج 2 ص 784 ب 15 ح 110 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير، عن علي بن