لك، وامتحنه وسله عن آية من كتاب الله يفسرها، أو صلاة فريضة يبين حدودها، وما يجب فيها لتعلم حاله ومقداره، ويظهر لك عواره ونقصانه، والله حسيبه.
حفظ الله الحق على أهله، وأقره في مستقره، وقد أبى الله عز وجل أن تكون الإمامة في أخوين بعد الحسن والحسين عليهما السلام، وإذا أذن الله لنا في القول ظهر الحق، واضمحل الباطل، وانحسر عنكم. وإلى الله أرغب في الكفاية، وجميل الصنع والولاية، وحسبنا الله ونعم الوكيل وصلى الله على محمد وآل محمد.] * *: الاحتجاج: ج 2 ص 468 - كما في غيبة الطوسي، عن سعد بن عبد الله الأشعري: - *: إثبات الهداة: ج 1 ص 550 ب 9 ف 17 ح 377 - بعضه، عن غيبة الطوسي.
*: البحار: ج 25 ص 181 ب 4 ح 4 - عن الاحتجاج.
وفي: ج 50 ص 228 ب 6 ح 3 - عن الاحتجاج.
وفي ج 53 ص 193 ب 31 ح 21 - عن غيبة الطوسي.
*: معادن الحكمة: ج 2 ص 275 - عن الاحتجاج.
*: نور الثقلين: ج 5 ص 7 ح 4 - عن غيبة الطوسي.
* * * [1361 - الكافي: ج 1 ص 524 ح 29 - علي بن محمد قال: " باع جعفر فيمن باع صبية جعفرية كانت في الدار يربونها، فبعث بعض العلويين وأعلم المشتري خبرها فقال المشتري: قد طابت نفسي بردها وأن لا أرزأ من ثمنها شيئا فخذها، فذهب العلوي فأعلم أهل الناحية الخبر فبعثوا إلى المشتري بأحد (كذا) وأربعين دينارا، وأمروه بدفعها إلى صاحبها ".] * *: إثبات الهداة: ج 3 ص 665 ب 33 ح 28 - عن الكافي.
*: البحار: ج 50 ص 232 ب 6 ح 8 - عن الكافي.
* * * [1362 - كمال الدين: ج 2 ص 442 ب 43 ح 15 - حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر