والاسواء والآفات والعاهات كلها برحمته، فإنه ولي ذلك والقادر على ما يشاء، وكان لنا ولكم وليا وحافظا، والسلام على جميع الأوصياء والأولياء والمؤمنين، ورحمة الله وبركاته وصلى الله على محمد وآله وسلم تسليما ".] * *: الاحتجاج: ص 266 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير، وفيه ".. ما تبتز.. وسيتردى ".
*: الصراط المستقيم: ج 2 ص 235 ب 11 ف 3 - مختصرا مرسلا عن الشيخ الموثوق به عثمان بن سعيد العمري وفيه ".. إنه انتهى إلينا شك.. وفي ولادة ولي أمرهم.. من بعد علينا.. والخلق صنايعنا ".
*: منتخب الأنوار المضيئة: ص 118 ف 9 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت بسنده عن علي بن إبراهيم الرازي، وفيه ".. فلا حاجة.. تنعكثون.. أو لم يكفكم ما ذكر الله في كتابه حيث أمر بطاعة ولاة أمره.. والباقي.. فيكم.. خلفه.. ولا يعكس.. ما تبتز.. وسيرد ".
*: إثبات الهداة: ج 1 ص 124 ب 6 ف 10 ح 199 - مختصرا عن غيبة الطوسي.
وفي: ج 1 ص 701 ب 33 ف 10 ح 143 - عن الصراط المستقيم.
*: البحار: ج 53 ص 178 ب 30 ح 9 - عن الاحتجاج بتفاوت يسير، وفيه ".. وسأونا.. ما تبهر ".
*: معادن الحكمة: ج 2 ص 278 - عن الاحتجاج، مرسلا عن أبي عمرو العمري.
* * * [1364 - كمال الدين: ج 2 ص 489 ب 45 ذيل حديث 12 - قال (حدثنا أبي رضي الله عنه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الصالح) ولما ورد نعي ابن هلال لعنه الله جاءني الشيخ فقال لي: أخرج الكيس الذي عندك، فأخرجته إليه فأخرج إلي رقعة فيها: " وأما ما ذكرت من أمر الصوفي المتصنع - يعني الهلالي - فبتر الله عمره " ثم خرج من بعد موته " فقد قصدنا فصبرنا عليه فبتر الله تعالى عمره بدعوتنا ".] * *: إثبات الهداة: ج 3 ص 674 ب 33 ف 1 ح 52 - عن كمال الدين.
*: البحار: ج 51 ص 328 ب 15 ح 51 - عن كمال الدين.
* * *