ومحمد بن علي، وجعفر بن محمد، وموسى بن جعفر، وعلي بن موسى، ومحمد بن علي، وعلي بن محمد، والحسن بن علي، أبي.
قالت [حكيمة]: وغمرتنا طيور خضر، فنظر أبو محمد إلى طائر منها فدعاه فقال له: خذه واحفظه حتى يأذن الله فيه فإن الله بالغ أمره.
قالت حكيمة: قلت لأبي محمد: ما هذا الطائر وما هذه الطيور؟ قال: هذا جبرئيل وهذه ملائكة الرحمة، ثم قال: يا عمة رديه إلى أمه كي تقر عينها ولا تحزن ولتعلم أن وعد الله حق ولكن أكثر الناس لا يعلمون. فرددته إلى أمه.
قالت [حكيمة]: ولما ولد كان نظيفا مفروغا منه، وعلى ذراعه الأيمن مكتوب * (جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا) *] * *: كشف الغمة: ج 3 ص 288 - عن الخرائج بتفاوت يسير.
*: ألقاب الرسول وعترته عليهم السلام: ص 287 - كما في الخرائج بتفاوت يسير، مرسلا، عن حكيمة: - *: حلية الأبرار: ج 2 ص 536 ب 7 - عن الخرائج بتفاوت يسير.
*: مدينة المعاجز: ص 590 ح 7 - عن الخرائج.
*: تبصرة الولي: ص 763 ح 1 - عن الخرائج.
* * * [1350 - كمال الدين: ج 2 ص 426 ب 42 ح 2 - حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رضي الله عنه قال: حدثنا أبي قال: حدثنا محمد بن إسماعيل قال:
حدثني محمد بن إبراهيم الكوفي قال: حدثنا محمد بن عبد الله الطهوي قال: قصدت حكيمة بنت محمد عليه السلام بعد مضي أبو محمد عليه السلام أسألها عن الحجة وما قد اختلف فيه الناس من الحيرة التي هم فيها فقالت لي: اجلس فجلست، ثم قالت: يا محمد إن الله تبارك وتعالى لا يخلي الأرض من حجة ناطقة أو صامتة، ولم يجعلها في أخوين بعد الحسن والحسين عليهما السلام تفضيلا للحسن والحسين وتنزيها لهما أن يكون في