*: حلية الأبرار: ج 2 ص 524 ب 3 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير، عن ابن بابويه.
*: مدينة المعاجز: ص 586 ح 3 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير، عن ابن بابويه.
*: البحار: ج 51 ص 11 ب 1 ح 14 - عن كمال الدين.
وفي: ص 22 ب 1 ح 29 - عن غيبة الطوسي.
*: نور الثقلين: ج 4 ص 112 ح 20 - عن كمال الدين، مختصرا.
وفي: ص 173 ح 21 - عن كمال الدين، مختصرا.
وفي: ج 5 ص 616 ح 19 - عن كمال الدين، مختصرا.
*: ينابيع المودة: ص 450 ب 79 - مختصرا عن كتاب الغيبة (كمال الدين) للشيخ محمد بن علي بن الحسين * * * [1351 - دلائل الإمامة: ص 269 - وأخبرني أبو الحسين محمد بن هارون، قال:
حدثني أبي، قال حدثنا أبو علي بن همام قال: حدثنا جعفر بن محمد قال:
حدثنا محمد بن جعفر عن أبي نعيم عن محمد بن القاسم العلوي قال: دخلنا جماعة من العلوية على حكيمة بنت محمد بن علي بن موسى فقالت: جئتم تسألون عن ميلاد ولي الله؟ قلنا بلى والله، قالت: كان عندي البارحة وأخبرني بذلك، وإنه كانت عندي صبية يقال لها نرجس، وكنت أربيها من بين الجواري ولا يلي تربيتها غيري، إذ دخل أبو محمد علي ذات يوم فبقي يلح النظر إليها فقلت: يا سيدي هل لك فيها من حاجة فقال: إنا معشر الأوصياء لسنا ننظر نظر ريبة ولكنا ننظر تعجبا إن المولود الكريم على الله يكون منها قالت قلت يا سيدي فأروح بها إليك قال استأذني أبي في ذلك فصرت إلى أخي فلما دخلت عليه تبسم ضاحكا وقال يا حكيمة جئت تستأذنيني في أمر الصبية ابعثي بها إلى أبي محمد فإن الله عز وجل يحب أن يشركك في هذا الامر فزينتها وبعثت بها إلى أبي محمد فكنت بعد ذلك إذا دخلت عليها تقوم فتقبل رأسي وتقبل يدي واقبل رجلها تمد يدها إلى خفي لتنزعه فأمنعها من ذلك فأقبل يدها إجلالا وإكراما للمحل الذي أحله الله فيها فمكثت بعد ذلك إلى أن مضى أخي أبو الحسن فدخلت على أبي محمد ذات يوم فقال يا عمتاه فإن المولود الكريم على الله ورسوله سيولد ليلتنا هذه فقلت