عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن يحيى.. وفيه " من طمع.. في البيت أحد.. في الليلة الثالثة ".
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 540 ب 9 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير، وفيه " طمع.. في الليلة الثالثة.. مسدودة.. فقال لي: لا تصيحي.. فحذرتك ".
*: مدينة المعاجز: ص 592 ح 14 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير.
*: البحار ج 51 ص 20 ب 1 ح 28 - عن غيبة الطوسي.
* * * [1305 - كمال الدين: ج 2 ص 473 ب 43 ح 25 - حدثنا أبو الحسن علي بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام قال: سمعت أبا الحسين الحسن بن وجناء يقول: حدثنا أبي، عن جده، أنه كان في دار الحسن بن علي عليهما السلام فكبستنا الخيل وفيهم جعفر بن علي الكذاب واشتغلوا بالنهب والغارة، وكانت همتي في مولاي القائم عليه السلام، قال فإذا أنا به عليه السلام قد أقبل وخرج عليهم من الباب وأنا أنظر إليه وهو عليه السلام ابن ست سنين فلم يره أحد حتى غاب ".] * *: منتخب الأنوار المضيئة: ص 159 ف 10 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير، عن ابن بابويه.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 546 ب 11 - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه.
*: تبصرة الولي: ص 775 ح 51 - كما في كمال الدين، عن ابن بابويه.
*: البحار: ج 52 ص 47 ب 18 ح 33 - عن كمال الدين.
* * * [1306 - الكافي: ج 1 ص 525 ح 30 - الحسين بن الحسن العلوي قال: كان رجل من ندماء روز حسني وآخر معه فقال له: هو ذا يجبي الأموال وله وكلاء وسموا جميع الوكلاء في النواحي وأنهى ذلك إلى عبيد الله بن سليمان الوزير فهم الوزير بالقبض عليهم، فقال السلطان: اطلبوا أين هذا الرجل فإن هذا أمر غليظ، فقال عبيد الله بن سليمان: نقبض على الوكلاء، فقال السلطان:
لا ولكن دسوا لهم قوما لا يعرفون بالأموال، فمن قبض منهم شيئا قبض