وفي: ص 594 - كما في دلائل الإمامة، عن أبي جعفر محمد بن جرير الطبري.
وفي: ص 615 - عن الخرائج.
*: البحار: ج 13 ص 65 ب 3 ح 4 - عن الاحتجاج.
وفي: ج 38 ص 88 ب 60 ح 10 - بعضه، عن كمال الدين، وفيه ".. حياض الهلكة بجهلك.. عزبك.. فإذا كان وفاة خلى لهن.. ". ثم أشار إلى مثله في الاحتجاج.
وفي: ج 52 ص 78 ب 19 ح 1 - عن كمال الدين، نقله بتمامه، وفيه ".. بين الأحل والأحرم منها.. إرثا له من أخيه خمسة وأربعون.. صاحب هذه الجملة.. مدة قيض (في) انتهائها لذلك الغزل سارقا.. إلى الغلام عما بدا. طلقهن وفاته.. كان وفاة.. من التزويج.. من خطبين.. فيها جائزة.. الحرام وعلم ما جاز فيه الصلاة.. والحسن سرى عنه.. ثم أفجعني به.. ببرهان يثق به.. أنزل الكتب عليهم.. ما أخرج مع نفسه..
الهارب من البشر.. ولاستثقاله.. كاذب في دعواه فأتيا.. فدخل عليه وانصرف.. كهلان من أرضنا.. "، ثم أشار إلى مثله في دلائل الإمامة، وكذا في الاحتجاج.
ثم قال " أقول: قال النجاشي بعد توثيق سعد والحكم بجلالته: لقي مولانا أبا محمد عليه السلام ورأيت بعض أصحابنا يضعفون لقاءه لأبي محمد عليه السلام ويقولون هذه حكاية وموضوعة عليه. أقول: الصدوق أعرف بصدق الاخبار والوثوق عليها من ذلك البعض الذي لا يعرف حاله، ورد الاخبار التي تشهد متونها بصحتها بمحض الظن والوهم مع إدراك سعد زمانه عليه السلام، وإمكان ملاقاة سعد له عليه السلام إذ كان وفاته بعد وفاته عليه السلام بأربعين سنة تقريبا ليس إلا للازراء بالاخبار وعدم الوثوق بالأخيار والتقصير في معرفة شأن الأئمة الأطهار، إذ وجدنا أن الأخبار المشتملة على المعجزات الغريبة إذا وصل إليهم، فهم إما يقدحون فيها أو في راويها، بل ليس جرم أكثر المقدوحين من أصحاب الرجال إلا نقل مثل تلك الأخبار ".
وفي: ج 104 ص 185 ب 8 ح 14 - بعضه، عن الاحتجاج.
*: البحار: ج 8 ص 212 - الطبعة الحجرية، عن الاحتجاج.
*: نور الثقلين: ج 5 ص 351 ح 21 - بعضه، عن كمال الدين.
وفي: ص 371 ح 15 - بعضه، عن كمال الدين، وفيه ".. إلى لقاء.. تسأل عنها..
واسقطها من تشرف الأمهات ومن شرف أمومة.. ".
*: ينابيع المودة: ص 459 ب 81 - بعضه، عن الغيبة.
* * *