واستشفوا بنوره فإنه شفاء الصدور (1).
- عنه (عليه السلام) - في وصف رسول الله (صلى الله عليه وآله) -: سراج لمع ضوؤه، وشهاب سطع نوره، وزند برق لمعه (2).
- عنه (عليه السلام) - في صفة القرآن -: ينابيع العلم، وهو الصراط المستقيم، هو هدى لمن ائتم به (3).
- الإمام الصادق (عليه السلام): في كتاب الله نجاة من الردى، وبصيرة من العمى، ودليل إلى الهدى (4).
- عنه (عليه السلام): إن الله عز وجل أنزل في القرآن تبيانا لكل شئ، حتى والله ما ترك شيئا يحتاج إليه العبد، حتى والله ما يستطيع عبد أن يقول: لو كان في القرآن هذا، إلا وقد أنزله الله فيه! (5).
- عنه (عليه السلام): كان في وصية أمير المؤمنين (عليه السلام) لأصحابه: اعلموا أن القرآن هدى الليل والنهار، ونور الليل المظلم على ما كان من جهد وفاقة (6).
- عبد الأعلى: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): أصلحك الله، هل جعل في الناس أداة ينالون بها المعرفة؟ فقال: لا، قلت: فهل كلفوا المعرفة؟ قال: لا، على الله البيان * (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها) * (7)، و * (لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها) * (8) (9).
راجع: ص 183 " القرآن ".