62 - عبد الله الأصم العامري. و 63 - عمرو بن الأهتم نزيل الكوفة. و 64 - ذريح بن عباد العبدي. و 65 - بشر بن شريح القيسي. و 66 - سودان بن حمران السكوني. و 67 - عبد الرحمن بن عديس أبي محمد البلوي. و 68 - عروة بن شييم ابن البياع الكناني الليثي. و 69 - كنانة بن بشر السكوني التجيبي. و 70 - الغافقي بن حرب العكي. و 71 - كعب بن عبدة، الزاهد الناسك. و 72 - مثنى بن مخربة العبدي. و 73 - عامر بن بكير بن عبد ياليل الليثي الكناني " بدري ". و 74 - عبيد بن رفاعة بن رافع الزرقي. و 75 - عبد الرحمن بن عبد الله الجمحي. و 76 - مسلم بن كريب القابضي الهمداني. و 77 - عمرو بن عبيد الحارثي الهمداني. و 78 - عمرو بن حزم الأنصاري. و 79 - عمير بن ضابئ التميمي البرجمي. و 80 - أسلم بن أوس بن بجرة الساعدي.
إلى نظرائهم ممن مر حديثه أو يأتي في هذا الجزء يزداد بصيرة في انعقاد هذا الإجماع الذي لا محيد عن مؤداه، ولا منتدح عن الجري معه، ولا محيص عن أخذه حجة قاطعة، وكيف لا؟ وفيهم عمد الصحابة ودعائمها، وعظماء الملة وأعضادها، وذوو الرأي والتقوى والصلاح من البدريين وغيرهم، وفيهم: أم المؤمنين وغير واحد من العشرة المبشرة، ورجال الشورى، فإذا لم يحتج بإجماع مثله لا يحتج بأي إجماع قط، و لو جاءت عن أحد من هؤلاء كلمة واحدة في حق أي إنسان مدحا أو ذما لاتخذوه