جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ١ - الصفحة ٨٧
صادقين ى 144 ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل أألذكرين حرم أم الأنثيين اما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا فمن ظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم أن الله لا يهدى القوم الظالمين.
وفى سورة الأعراف 7 - ى 169 الم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب ان الا يقولوا على الله الا الحق ودرسوا ما فيه والدار الآخرة خيرا للذين يتقون افلا تعقلون وفى سورة التوبة 9 - ى 121 وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة لينفقوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون.
وفى سورة يونس 10 - ى 59 قل أرأيتم ما انزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا قل الله اذن لكم أم على الله تفترون ى 60 وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيمة الآية ى 68 له ما في السماوات وما في الأرض ان عندكم من سلطان بهذا أتقولون على الله ما لا تعلمون ى 69 قل ان الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون.
وفى سورة النحل 16 - ى 43 وسورة الأنبياء 21 - ى فاسألوا اهل الذكران كنتم لا تعلمون وفى سورة النحل 16 - ى 116 أيضا ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب ان الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون.
وفى سورة الإسراء 17 - ى 36 ولا تقف ما ليس لك به علم أن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤلا وفى سورة الزمر 39 - ى 9 امن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجوا رحمة ربه قل هل يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون انما يتذكر أولوا الباب.
وفى سورة الأحقاف 36 - ى 4 ائتوني بكتاب من قبل هذا أو إثارة من علم إن كنتم صادقين وأمثال ما ذكر من الآيات في القرآن كثيرة.
1 (1) كا 30 ج 1 - أصول - محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن عبد الله
(٨٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 82 83 84 85 86 87 88 89 90 91 92 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 1 - باب فرض طلب العلم او الحجة فى الاحكام الشرعية وعدم جواز الافتاء والقضاء والعمل بغير علم ولاحجة 86
2 2 - باب حجية ظواهر الكتاب بعد الفحص عن المخصص أو المقيد او المبين أو المفسر أو الناسخ وعدم حجيتها قبله 104
3 3 - باب حجية سنة النبي صلى الله عليه وآله بعد الفحص 120
4 4 - باب حجية فتوى الائمة المعصومين عليهم السلام من العترة الطاهرة بعد الفحص 126
5 5 - باب حجية اخبار الثقات عن النبى صلى الله عليه وآله والائمة الاطهار عليهم السلام 219
6 6 - باب ما يعالج به تعارض الروايات من الجمع والترجيح وغيرهما 254
7 7 - باب عدم حجية القياس والرأي والاجتهاد وحرمة الافتاء والعمل بها فى الاحكام وأنه لايجوز تقليد من يفتى بها ويجب نقض الحكم المستند أليها وكذا لايجوز العمل بفتوى من لايرى حجية أقوال العترة ولا التحاكم اليه. 269
8 8 - باب حكم ما اذا لم توجد حجة على الحكم بعد الفحص فى الشبهة الوجوبية والتحريمية. 324
9 9 - باب أن من بلغه ثواب من الله تعالى على عمل فصنعه كان له أجره وأن لم يكن كما بلغه 340
10 10 - باب أشتراط التكليف بالعقل 342
11 11 - باب اشتراط التكليف بالبلوغ وبيان حده فى الغلام والجارية واستحباب تمرين الاطفال قبل ذلك 350
12 12 - باب وجوب النية فى العبادات الواجبة و أنه لا عمل الابها ووجوب الاخلاص فيها وفى نيتها وحرمة الرياء وبطلان العبادة المقصودة بها الرياء وجملة مما يتعلق بذلك 356
13 13 - باب علامة المرائي واستحباب العبادة فى السر وكراهة الاشتهار بها واستحباب تحسينها واتيانها علانية للترغيب فى الدين 376
14 14 - باب كراهة ذكر العبادة للغير مالم يرجو نفعه وعدم كراهة السرور باطلاع الغير على عمله اذا لم يكن العمل لذلك 384
15 15 - باب حكم الاعجاب بالعمل وبالنفس وما ورد فى ذمه وآثاره 386
16 16 - باب كراهة استكثار الخير واستحباب الاعتراف بالتقصير فى العبادة والحث عليها والجد والاجتهاد فيها مالم يوجب الكره والكسل و كراهة استقلال الخير وأن قل 398
17 17 - باب جواز السرور بالعبادة من دون العجب 419
18 18 - باب استحباب التعجيل فى أفعال الخير و كراهة تسويفها واستحباب المداومة عليها وان قلت 421
19 19 - باب اشتراط قبول الاعمال بولاية الائمة عليهم السلام واعتقاد أمامتهم 426
20 20 - باب دعائم الاسلام وأهم فرائضه 461