عليك، بمحمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة عليهم السلام - وتسميهم - اكفني كذا وكذا، ثم تطوي الرقعة وتجعلها في بندقة طين، وتطرحها في ماء جار أو بئر فإنه تعالى يفرج عنك (1).
ثم قال: وروى عن الصادق عليه السلام، أنه قال: من قل عليه رزقه أو ضاقت معيشته أو كانت له حاجة مهمة من أمر دنياه وآخرته، فليكتب في رقعة بيضاء ويطرحها في الماء الجاري عند طلوع الشمس، وتكون الأسماء في سطر واحد.
بسم الله الرحمن الرحيم، الملك الحق المبين، من العبد الذليل، إلى المولى الجليل، سلام على محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين وعلي ومحمد وجعفر وموسى وعلي ومحمد وعلي والحسن والقائم سيدنا ومولانا صلوات الله عليهم أجمعين رب مسني الضر والخوف، فاكشف ضري، وآمن خوفي، بحق محمد وآل محمد وأسئلك بكل نبي ووصي وصديق وشهيد، أن تصلي على محمد وآل محمد، يا أرحم الراحمين.
اشفعوا لي يا ساداتي بالشأن الذي لكم عند الله، فإن لكم عند الله لشأنا من الشأن، فقد مسني الضر يا ساداتي والله أرحم الراحمين، فافعل بي يا رب كذا وكذا (2).
ثم قال: ومنها ما يكتب أيضا على كاغذ ويرسل في الماء.
بسم الله الرحمن الرحيم، من العبد الذليل إلى المولى الجليل، رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين، بحق محمد وآله، صل على محمد وآله واكشف همي وفرج عني غمي، برحمتك يا أرحم الراحمين (3).
4 - الكتاب العتيق الغروي: نسخة رقعة تكتب ويوجه بها إلى مشهد مولانا أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب عليه أفضل السلام: