محمد وآله تعدل عند الله عز وجل التسبيح والتهليل والتكبير (1).
3 - أمالي الصدوق: في خطبة خطبها أمير المؤمنين عليه السلام بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله: بالشهادتين تدخلون الجنة، وبالصلاة تنالون الرحمة، فأكثروا من الصلاة على نبيكم وآله إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما (2).
4 - أمالي الصدوق: ابن إدريس، عن أبيه، عن البرقي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير عن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي، عن أبيه، عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من قال: صلى الله على محمد وآله، قال الله جل جلاله: صلى الله عليك فليكثر من ذلك، ومن قال: صلى الله على محمد، ولم يصل على آله لم يجد ريح الجنة، وريحها توجد من مسيرة خمسمائة عام (3).
أمالي الطوسي: الغضائري، عن الصدوق مثله (4).
5 - أمالي الصدوق: ابن المتوكل، عن محمد العطار، عن الأشعري، عن اليقطيني عن سليمان بن رشيد، عن أبيه، عن معاوية بن عمار قال: ذكرت عند أبي عبد الله عليه السلام بعض الأنبياء فصليت عليه، فقال: إذا ذكر أحد من الأنبياء فابدأ بالصلاة على محمد ثم عليه، صلى الله على محمد وآله وعلى جميع الأنبياء (5).
أمالي الطوسي: الغضائري: عن الصدوق مثله (6).
6 - أمالي الصدوق: محمد بن أحمد الليثي، عن عبد الله بن محمد البغوي، عن علي بن الجعد، عن شعبة، عن الحكم، عن ابن أبي ليلي قال: لقيت كعب بن عجرة فقال: