الحوائج. وفي نسخة أخرى: ومن قصد السلطان وجد مخافة.
144 - وفي رواية أخرى: خفيف صالح لكل شئ يلتمس فيه، والرؤيا [فيه] مقصوصة، والتجارة فيه مباركة، والآبق فيه يوجد، وإن خاصمت فيه كانت الغلبة لك، والتزويج فيه جيد، ومن ولد فيه يكون عيشه طيبا ويكون مباركا، ومن مرض فيه يبرأ سريعا.
وقالت الفرس: إنه يوم ثقيل.
145 - وفي رواية أخرى: أنه يحمد فيه كل حاجة، والاعمال السلطانية وسائر التصاريف في الاعمال المرضية، وهو يوم خفيف يصلح لكل حاجة يراد قضاؤها.
قال سلمان الفارسي - رضي الله عنه -: بادروز.
146 - الدروع: عن الصادق عليه السلام أنه يوم صالح لقضاء الحوائج والبيع والشراء والدخول على السلطان، والصدقة فيه مقبولة، والمريض فيه يبرأ سريعا والمسافر فيه يرجع معافى.
وقال سلمان - رضي الله عنه -: روز باد اسم ملك موكل بالريح، يوم خفيف يصلح لكل حاجة.
147 - وفي الرواية الأخرى: يوم صالح لكل شئ.
148 - المكارم: عنه عليه السلام: مختار صالح للشراء والبيع ولقاء السلطان والسفر والصدقة (1).
149 - الزوائد: عنه عليه السلام: يوم سعيد مبارك مختار لما تريد من الاعمال فاعمل ما شئت، والق من شئت، فإنه مبارك، ومن ولد فيه كان مباركا ميمونا سعيدا، ومن مرض فيه أو في ليلته لا يخاف عليه ويخلص، ويستحب فيه الشراء والبيع.
بيان: قوله عليه السلام " ويبلغ بقضاء الحوائج " أي حوائج غيره، أو هو تأكيد