يصلح لطلب الحوائج والسفر، فمن سافر فيه كانت حاجته مقضية، والبناء والتزويج والدخول على السلطان وغيره.
122 - وفي رواية أخرى: أنه ولد فيه إسحاق عليه السلام محمود العاقبة جيد لطلب الحوائج، طالب فيه بحقك، وازرع ما شئت، ولا تشتر فيه عبدا.
123 - وفي رواية أخرى: يجتنب فيه شراء العبيد.
124 - وفي رواية أخرى: أنه يوم متوسط الحال، صالح للسفر والبناء ووضع الأساس وحصاد الزرع وغرس الشجر والكرم واتخاذ الماشية، من هرب فيه كان بعيد الدرك، ومن ضل فيه خفي أمره، ومن مرض فيه صعب مرضه.
125 - وفي رواية: من مرض فيه مات، ومن ولد فيه يكون في صعوبة من العيش، ويكون ضعيفا.
126 - وفي رواية أخرى: من ولد فيه كان حليما فاضلا.
127 - قال مولانا أمير المؤمنين عليه السلام: من سافر فيه رجع سالما غانما، و قضى الله حوائجه وحصنه من جميع المكاره.
وقالت الفرس: إنه يوم خفيف مبارك.
128 - وفي رواية أخرى: أنه يوم محمود يحمد فيه الطلب للمعاش والتوجه بالانتقال والاشغال والاعمال الرضية والابتداءات للأمور.
وقال سلمان الفارسي - رضي الله عنه -: بهرام روز.
129 - الدروع: عن الصادق عليه السلام أنه يوم متوسط صالح للسفر وقضاء الحوائج والبناء ووضع الأساس وغرس الشجر والكرم واتخاذ الماشية، ومن هرب فيه بعد دركه، ومن ضل فيه خيف أمره، ومن مرض فيه صعب مرضه، ومن ولد فيه صعب عيشته.
وقال سلمان - رضي الله عنه -: روز بهرام اسم ملك موكل بالنصر والخذلان والحروب والجدال، وهو يوم جيد مبارك.
130 - وفي الرواية الأخرى: يوم مبارك يصلح للسفر وطلب الحوائج.