ما يضرهم ولا ينفعهم ولقد علموا لمن اشتريه ماله في الآخرة من خلاق (1).
النساء: لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون (2).
الأعراف: إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون (3).
النحل: ولله يسجد ما في المساواة وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون * يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون (4).
مريم: وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا (5).
الأنبياء: ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون * يسبحون الليل والنهار لا يفترون (6).
وقال تعالى: وقالوا اتخذ الرحمن ولدا سبحانه بل عباد مكرمون * لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون * يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يشفعون إلا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون * ومن يقل منهم إني إله من دونه فذلك نجزيه جهنم كذلك نجزي الظالمين (7).
التحريم: عليها ملائكة غلاظ شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون (8).
تفسير: " واتبعوا ما تتلوا الشياطين " أقول: هذه الآية مما يوهم نفي عصمة الملائكة، وللعلماء في تأويلها مسالك نشير إن بعضها وإن أفضى إلى الاطناب.