نفرح بما آتانا منها 15 - قرب الإسناد: اليقطيني، عن القداح، عن جعفر بن محمد، عن أبيه عليهما السلام قال:
لما قدم على يزيد بذراري الحسين عليه السلام ادخل بهن نهارا مكشفات وجوههن، فقال أهل الشام الجفاة، ما رأينا سبيا أحسن من هؤلاء فمن أنتم؟ فقالت سكينة بنت الحسين:
نحن سبايا آل محمد (1) 16 - رجال الكشي: محمد بن مسعود، عن جعفر بن أحمد، عن حمدان بن سليمان عن منصور بن العباس، عن إسماعيل بن سهل، عن بعض أصحابنا قال: كنت عند الرضا عليه السلام فدخل عليه علي بن أبي حمزة وابن السراج وابن المكاري فقال علي:
بعد كلام جرى بينهم وبينه عليه السلام في إمامته: إنا روينا عن آبائك عليهم السلام أن الامام لا يلي أمره إلا إمام مثله، فقال له أبو الحسن عليه السلام: فأخبرني عن الحسين بن علي كان إماما أو غير إمام؟ قال: كان إماما قال:، فمن ولي أمره؟ قال: علي بن الحسين قال: وأين كان علي بن الحسين؟ كان محبوسا في يد عبيد الله بن زياد، قال: خرج وهم كانوا لا يعلمون حتى ولي أمر أبيه ثم انصرف، فقال له أبو الحسن: إن هذا الذي أمكن علي بن الحسين أن يأتي كربلا فيلي أمر أبيه، فهو يمكن صاحب هذا الامر أن يأتي بغداد ويلي أمر أبيه (2) أقول: تمامه في باب الرد على الواقفية 17 - الكافي: الحسين بن أحمد قال: حدثني أبو كريب، وأبو سعيد الأشج قال: حدثنا عبد الله بن إدريس، عن أبيه إدريس بن عبد الله الأودي قال: لما قتل الحسين عليه السلام أراد القوم أن يوطئوه الخيل فقالت فضة لزينب: يا سيدتي إن سفينة كسر به في البحر فخرج به إلى جزيرة فإذا هو بأسد فقال: يا أبا الحارث أنا مولى رسول الله صلى الله عليه وآله فهمهم بين يديه حتى وقفه على الطريق، والا سد رابض في ناحية، فدعيني أمضي إليه فاعلمه ما هم صانعون غدا؟ قال: فمضت إليه فقالت: