باب 2 (1728) 1 - قال الصادق عليه السلام: كل مأمور به مما هو غذاء للعباد وقوامهم به في أمورهم في وجوه الصلاح الذي لا يقيمهم غيره مما يأكلون ويشربون ويلبسون وينكحون ويملكون ويستعملون من جميع المنافع التي لا يقيمهم غيرها وكل شئ يكون لهم فيه الصلاح من جهة من الجهات، فهذا كله حلال بيعه وشراؤه وإمساكه واستعماله وهبته وعاريته.
باب 3 (1729) 1 - قال الصادق عليه السلام: كل أمر يكون فيه الفساد مما هو منهي عنه من جهة أكله أو شربه أو كسبه أو نكاحه أو ملكه أو هبته أو عاريته أو إمساكه أو
| الفصول المهمة في أصول الأئمة - الحر العاملي - ج ٢ - الصفحة ٢٣٤ | |||
|
الباب ٢ فيه حديث واحد ١ - الوسائل، كتاب التجارة، أبواب ما يكتسب به، الباب ٢ (باب جواز التكسب بالمباحات وذكر جملة منها ومن المحرمات).
الجديد، ١٧: ٨٣ / ١ (٢٢٠٤٧)، القديم، ١٢: ٥٥ / ١. نقله عن تحف العقول: ٣٣١، في جوابه عليه السلام، عن جهات معائش العباد ووجوه إخراج الأموال. الباب ٣ فيه حديث واحد ١ - الوسائل، كتاب التجارة، أبواب ما يكتسب به، الباب ٢ (باب جواز التكسب بالمباحات وذكر جملة منها ومن المحرمات). الجديد، ١٧: ٨٣ / ١ (٢٢٠٤٧)، القديم، ١٢: ٥٥ / ١. نقله عن تحف العقول: ٣٣١، جوابه عليه السلام عن جهات معائش العباد ووجوه إخراج الأموال. في الوسائل:... أو ملكه أو إمساكه أو هبته أو عاريته أو شئ... أو البيع للميتة أو الدم أو لحم... من صنوف سباع الوحش والطير... (٢٣٤)
الفهرست
|
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org