* الشرح:
قوله: (قال لأن ميرة المؤمنين من عنده) أي طعامهم الروحاني وهو العلم من عنده كما أشار إلهي بقوله يميرهم العلم.
قوله (عن أبي الربيع القزاز) لم أجده بهذا الوصف في كتب الرجال وبدونه مجهول.
قوله (قال الله تعالى سماه) السائل سأل عن سبب التسمية وهو (عليه السلام) أجاب بها من باب تقلى المخاطب بغير ما يترقبه للتنبيه بأن الأهم له أن يعرف التسمية ويصدق بها، والجهل لسببها لا يضره. قوله (وأن محمدا رسولي) إشارة إلى أن هذا كان منزلا حذفه المحرفون (1) المنافقون حسدا وعنادا.