حواشي الشرواني - الشرواني والعبادي - ج ٢ - الصفحة ٣٣٦
الصبح خلف غيرها نهاية (قوله بأن وقف) إلى قوله قال إلخ في النهاية والمغني (قوله بأن وقف إمامه إلخ) هذا التصوير لندب الاتيان بالقنوت رشيدي والأولى لامكان الاتيان إلخ قول المتن (قنت) ويظهر أنه لو أمكنه الاتيان بالقنوت لو ترك ذكر الاعتدال أتى به لأنه آكد لاحتياجه إلى الجبر بسجود السهو بخلاف ذكر الاعتدال وأنه لو أمكنه الاتيان ببعضه ندب له أيضا إذ الميسور لا يسقط بالمعسور بصري (قوله تركه ندبا) أي وله فراقه كما سيأتي رشيدي (قوله ثم رأيت غيره جزم بعدم السجود إلخ) وفي الروضة والعباب ما يوافقه سم (قوله وهو القياس) وفاقا للنهاية والمغني وشرح المنهج (قوله بالنية) إلى قوله ومن ثم في النهاية والمغني (قوله وهو فراق بعذر إلخ) أي فتركه أفضل مغني وبصري وفي البجيرمي عن ع ش مثله (قوله إذا لحقه في السجدة الأولى) أي أو الجلوس بين السجدتين على ما يأتي في قوله لكن ينافيه إطلاقهم إلخ ع ش (قوله وفارق إلخ) أي القنوت (قوله ومقتضى ما قدمته إلخ) وهو قوله ولا أثر لجلسة الاستراحة إلخ (قوله أنه يضر) وفاقا للنهاية والمغني. (قوله ثم ظاهر قول الشيخين) إلى المتن في النهاية إلا قوله بل بركنين ولو طويلين (قوله إذا
(٣٣٦)
مفاتيح البحث: السجود (1)، السهو (1)، القنوت (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 331 332 333 334 335 336 337 338 339 340 341 ... » »»
الفهرست