الاستشفاء بالعسل من الأمراض النسائية والتوليد 1 - علاج إقياءات الحمل المعندة: ثبت علميا أن حقن محلول الملكائين العسلي (عسل + نوفوكائين) حقنا وريديا بطيئا، يؤدي لشفاء معظم حالات إقياءات الحمل المعندة بعد 2 - 3 حقن فقط.
2 - إن إعطاء الحقن الوريدية العسلية بتركيز 40 % والمصفاة، يؤمن للماخض ولادة بدون ألم شديد ومرير.
3 - التهاب المهبل بالدويبات المشعرة Trichomonas، يدهن جدار المهبل، وعنق الرحم. والأعضاء التناسلية الظاهرة بالعسل لمدة (6) أيام، تغسل قبلها بالماء الأوكسجيني، ويظهر الفعل الحسن بعد يوم واحد. حيث تزول الحكة والحرقة، وبعد (2 - 3) أيام تنعدم الدويبات من المهبل، ويظهر بأن المادة المضادة للجراثيم Inhibin الموجودة بالعسل، هي التي تثبط الدويبات المشعرة.
كما أن العسل يزيد حموضة المهبل، وهذا يساعد في القضاء على الطفيليات والجراثيم.
4 - الحكة الفرجية المعندة: يشكل العسل أكثر العلاجات نجاحا في الحكات الفرجية المعندة والمجهولة السبب، وينصح العلماء باللجوء للعسل عند فشل المعالجات الأخرى، كمعالجة تجريبية.
5 - يرى د. كابلون أن المعالجة المثلى لالتهاب المثانة الحاد، هو حقن العسل (33 %) المحدد بمحلول نوفوكائين (5، 0 %) داخل المثانة.
6 - تطبيق العسل عقب العمليات النسائية، وأهمها العمليات على الفرج، يؤمن شفاء سريعا، والتآما جيدا لجروحها، بشكل أفضل مما يؤمنه أي مرهم، كما أنه أرخص ثمنا، وأسهل تطبيقا.
العسل وأمراض القلب: العسل يزيد إرواء العضلة القلبية، ويمدها بالطاقة