5 - يفيد كضماد للتغير على العمليات القذرة، التي تحمل احتمال التلوث الجرثومي. كعمليات قطع الفرج، وذلك كما طبقه العالم بولمان - الجراح النسائي - الذي قدم تقريرا بذلك ختمة بقوله: " عندي كل المعطيات الايجابية كي أفكر بهذه المادة البسيطة التي تجيب على كل الأسئلة حول مشاكل الجروح والقروح المتقيحة، فهي مادة غير مخرشة، وغير سامة، وعقيمة بذاتها، مضادة للجراثيم، مغذية للجلد، رخيصة، سهلة التحضير، سهلة الاستعمال، وفوق كل ذلك مادة جد فعالة ".
ويقترح الكثير من العلماء، ضرورة تجريب العسل على نطاق واسع، وحده، أو بادخاله كسواغ في الأدوية الجلدية، من مراهم وكريمات، والتي تستخدم في معالجة التقرحات الجلدية المزمنة والحادة.
حقن العسل موضعيا: يؤكد عدد من الأطباء على تأثير العسل كمضاد للحكة وكمهدئ في الآفات الجلدية المزمنة والحادة الحاكة، عندما يعطى حقنا موضعيا في مكان الآفة.