وكل ذلك يؤدي لصعوبة في التنفس، وضيق يزداد حرجا كلما صعد الانسان عاليا، حتى أنه تحصل نزوف من الانف أو الفم تؤدي أيضا للوفاة.
لقد أدى الجهل بهذه الحقيقة العلمية الهامة التي أساد إليها القرآن، إلى حدوث ضحايا كثيرة خلال تجارب الصعود إلى الجو سواء بالبالونات أو الطائرات البدائية، أما الطائرات الحديثة فأصبحت تجهز بأجهزة لضبط الضغط الجوي والأوكسجين. ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون [إبراهيم: 25].