الاهداء أهدي كتابي هذا إلى والدتي العزيزة، الوحيدة، في هذا العالم الجهنمي، القادرة على سكب الحنان علي.. في عالم لن يدع لي (الحق) فيه، قلبا عطوفا!.
وإلى كل ضمير يتسع بعقل وحنان، لصرخة حائر في دروب الحقائق المضنية، يبحث عن (حبل) نور يتعلق به...
إنها زفرة باحث عن الحقيقة، في زمن الحضارة إنها الرحلة والمنعطف في ذلك الرحاب الوسيع، رحاب التصور والمعتقد!