لاتباع عمر وترك الرسول.
وهل الرسول يقارن بعمر. وهل (رأي) عمر أصوب من (وحي) محمد.
قال: المهم، إن الرسول صلى الله عليه وآله أمر في حديث له أن نتبع عمر.
هذا هو الموقف الذي يحسه كل عامي في نفسه. وكلما صدت في وجوههم الأبواب، كشفوا عن هذه الحقيقة، لأن الفكر الأساسي الذي يقوم عليه اعتقادهم، هو فكر مضبب.
، ليس عند أي (عامي) فكر متناسق عن كل القضايا التي تعرضنا لها، سوى ركام من التبريرات الأدبية، المطرزة بالحوقلات والتهليلات.