3 - وقال المحقق الشيخ محمد علي التبريزي ما تعريبه:
" حجة الاسلام والمسلمين، لسان الفقهاء والمجتهدين، ترجمان الحكماء والمتكلمين علامة العصر مير حامد حسين، من ثقات وأركان علماء الإمامية، ووجوه وأعيان فقهاء الاثني عشرية، كان جامعا للعلوم العقلية والنقلية، بل من آيات الله وحجج الفرقة المحقة، ومن مخافر الشيعة بل الأمة الاسلامية، وبالأخص فإنه يعد من أسباب افتخار قرننا على سائر القرون.. " 2.
4 - وقال العلامة المحدث القمي ما تعريبه:
" السيد الأجل العلامة والفاضل الورع الفهامة، الفقيه المتكلم المحقق والمفسر المحدث المدقق، حجة الاسلام والمسلمين آية الله في العالمين، وناشر مذهب آبائه الطاهرين، السيف القاطع والركن الدافع والبحر الزاخر والسحاب الماطر، الذي شهد بكثرة فضله العاكف والبادي، وارتوى من بحار علمه الضمآن والصادي:
هو البحر لا بل دون ما علمه البحر هو البدر لا بل دون طلعته البدر هو النجم لا بل دونه النجم طلعة هو الدر لا بل دون منطقه الدر هو العالم المشهور في العصر والذي به بين أرباب النهى افتخر العصر هو الكامل الأوصاف في العلم والنقى فطاب به في كل ما قطر الذكر محاسنه جلت عن الحصر وازدهى بأوصافه نظم القصائد والنثر