وكتب (شعاع)، الخامسة والربع مساء:
معصية الرسول من كبائر الذنوب. ومن عصى رسول الله فقد عصى الله (ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا بعيدا) (ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا).
هذا ما يريدنا الرافضة أن نقول في علي رضي الله عنه، ولكن هذا الحكم يتم تطبيقه على أبو بكر (كذا) وعمر فقط... فيا ليتكم حين تدعون أن عمر يعص الله... تطبقون ذلك على الجميع..؟؟؟
وكتب (مشارك)، الخامسة والثلث مساء:
هؤلاء السبئية لا عقل، ولا نقل.
فكتب (جميل 50)، الخامسة والنصف مساء:
إلى أتباع السامري وعجله فقط. فكل مرة لا تحسن أن تنقل الخبر جيدا يا مشارك. واخترت رواية البخاري أقل المحدثين (حبا) لأهل البيت. كيف وهناك من الدراسات حوله ما كشفت عن طريقته ومنهجه اللامتوازن مع أهل البيت عليهم السلام، هذا إذا كان نقلك صحيح (كذا)!! وكيف كان، فالذي رواه ابن الأثير أن سهيل ابن عمرو لما بعثته قريش للصلح وتم الاتفاق مع النبي صلى الله عليه وآله وأرادا أن يكتباه أمر النبي عليا فقال:
أكتب: بسم الله الرحمن الرحيم فاعترض سهيل وقال: لا نعرف هذا...
ولكن أكتب باسمك اللهم.
فلما قال النبي صلى الله عليه وآله: أكتب: هذا ما صالح عليه محمد رسول الله صلى الله عليه وآله سهيل بن عمرو. فقال سهيل: لو نعلم أنك رسول الله لم نقاتلك. ولكن أكتب اسمك واسم أبيك، فقال رسول الله